سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ

نشأته ودراسته:

حفظ القرآن صغيرًا، وقرأ على عدد من العلماء الكبار في زمنه، مثل سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم، وعبد العزيز بن باز، وعبد العزيز بن مرشد، وعبد العزيز الشثري.

التحق بالمعهد العلمي بالرياض وتخرّج فيه، ثم التحق بكلية الشريعة وتخرج فيها عام 1384.

من أعماله:

مدرس بمعهد إمام الدعوة العلمي 1384هـ، ثم أستاذ مساعد بكلية الشريعة في 1399هـ، ثم أستاذ مشارك بكلية الشريعة في 1400هـ، وأشرف وناقش عددًا من رسائل الماجستير والدكتوراه.

عين عضوًا في هيئة كبار العلماء في شهر شوال عام 1407هـ

صدر الأمر الملكي 1416 هـ بتعيينه نائبًا للمفتي العام، وبعد وفاة سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله صدر أمر ملكي 1420 هـ بتعيينه مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسًا لهيئة كبار العلماء والبحوث العلمية والإفتاء.

آثاره العلمية:

للشيخ حفظه الله تراث عظيم، وشروح كثيرة، منها:

شرح القواعد الأربع، وثلاثة الأصول، ولمعة الاعتقاد، وكتاب التوحيد.

وكثير من الخطب والمحاضرات.